كشف الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم، أنه بداية من 2 يناير المقبل لن يذهب أى طالب إلى أى مدرسة سواء دولية أو حكومية أو خاصة، وتتوقف جميع الامتحانات العملية والنظرية، لافتا إلى أن الدراسة تستكمل من 2 يناير حتى 15 من نفس الشهر أون لاين عبر منصات التعلم عن بعد، على أن تبدأ إجازة نصف العام يوم 16يناير حتى 20 فبراير المقبل بعد ذلك سيتم تقدير موقف امتحانات الفصل الدراسى الأول.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن القنوات التعليمية مصادر أساسية للطلاب يستطيع أى طالب استخدامها عليها جميع المناهج، إضافة إلى منصة ذاكر” متاحة للطلاب من أولى ابتدائى حتى الثانوية العامة، قائلا:” منصات والقنوات التعليمية استثمار الدولة منذ 3 سنوات، مشيرا إلى أن هناك أيضا منصات البث المباشر ومنصة التعلم ومكتبة حصص مصر مستواها عالى جدا يدرس فيها خبراء من مركز تطوير المناهج لمساعد الطلاب على فهم أسئلة التقييم الجديد فى الثانوى العام والشهادة الإعدادية.
وأكد الوزير خلال المؤتمر الصحفى، لن يكون الطالب فى حاجة إلى النزول من المنزل، موضحا أن الطلاب فى الصفوف الأولى ليسوا فى حاجة للنزول ولن تعقد لهم امتحانات، موضحا أن استكمال المناهج سيكون حتى 16 يناير، مشدد على أن تأجيل الامتحانات لما بعد منتصف العام بسبب كورونا بعدها سيتم تقدير الموقف، قائلا: كل المطلوب هو الالتزام بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى بعدم نزول أى طالب للمدرسة والاكتفاء بالتعلم عن بعد والامتحانات كلها تم تأجيلها لما بعد منتصف العام، مشيرا إلى أن القرار يهدف إلى الحفاظ على صحة الجميع من طلاب ومعلمون، مع توفير نماذج استرشادية على موقع الوزارة لمساعد الطلاب وسيتم افتتاح منصة أدمودو للتواصل بين الطلاب والمعلمين وعايزين نساعد بعض بدون إصابات وأيضا يتم إنقاذ العام الدراسى فى استكماله.
وأشار الوزير، إلى أن الدولة المصرية أكدت حرصها على أعضاء المنظومة التعليمية ثم المعلمين والإدرايين، موضحا أنه فى ظل جائجة كورونا استثمرت الدولة كثيرا لاسكمال العام الدراسى رغم ظروف الجائحة، وبهعد مشاورات كثيرة من التعليم العالى ودولة رئيس الوزراء تم التوافق على حزمة من الاجراءات وفقا لتةجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى منها تغيير الخريطة الزمنية للعام الدراسى، موضحا أنه كان من المفترض أن تبدأ امتحانات منتصف العام 23 يناير ولكن وجدنا إجراء تعديل فى الخريطة لترحيل الامتحانات بعد 20 فبراير، مشيرا إلى أن القرار المهم هو عدم ذهاب الطلاب إلى المدارس فى جميع أنواعها والتعليم العالى.
وذكر وزير التربية والتعليم، أن الوزارة وفرت منصات كثيرة للطلاب منها منصة أدمودو والقنوات التعليمية وحصص مصر والاستثمار فيها يتيح للوزارة استكمال العام الدراسى، موضحا أن الطلاب فى المرحلة الثانوية لديهم أجهزة تابلت وشرائح نت، مشيرا إلى أن هناك منصات كثيرة للطلاب، قائلا: بنحاول نستكمل المنهج بدون محذوفات.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، إلى إن القنوات التعليمية مصادر أساسية للطلاب يستطيع أى طالب استخدامها عليها جميع المناهج، إضافة إلى منصة ذاكر” متاحة للطلاب من أولى ابتدائى حتى الثانوية العامة، قائلا: منصات والقنوات التعليمية استثمار الدولة منذ 3 سنوات، مشيرا إلى أن هناك أيضا منصات البث المباشر ومنصة التعلم ومكتبة حصص مصر مستواها عالى جدا يدرس فيها خبراء من مركز تطوير المناهج لمساعد الطلاب على فهم أسئلة التقييم الجديد فى الثانوي العام والشهادة الإعدادية.
وأكد الوزير: لن يكون الطالب فى حاجة إلى النزول من المنزل، موضحا أن الطلاب فى الصفوف الأولى ليسوا فى حاجة للنزول ولن تعقد لهم امتحانات، مشددا على أن تأجيل الامتحانات لما بعد منتصف العام بسبب كورونا بعدها سيتم تقدير الموقف، قائلا: كل المطلوب هو الالتزام بتوجيهات الرئيس بعد نزول أى طالب والاكتفاء بالتعلم عن بعد والامتحانات كلها تم تأجيلها لما بعد منتصف العام، مشيرا إلى أن القرار يهدف إلى الحفاظ على صحة الجميع من طلاب ومعلمون، مع توفير نماذج استرشادية على موقع الوزارة لمساعد الطلاب وسيتم افتتاح منصة أدمودو للتواصل بين الطلاب والمعلمين وعايزين نساعد بعض بدون إصابات وأيضا يتم إنقاذ العام الدراسى فى استكماله.