.. الرئيس يؤكد: نحتاج 400 مليار جنيه لتوفير جامعة لكل مليون شخص عام 2032
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن كل مليون شخص في مصر يحتاجون إلى جامعة سواء كانت خاصة أو أهلية أو حكومية، قائلا: “إذا كان في مصر لدينا 100 مليون شخص نحتاج إلى 100 جامعة، بغض النظر عن التصنيف الخاص بهذه الجامعات”، وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته في افتتاح جامعة الملك سلمان وعدد من المشروعات الجديدة في مدينة شرم الشيخ اليوم السبت: “لدينا الآن في مصر 72 جامعة باختلاف أنواعها.. وإذا كان من المتوقع أن نصل خلال عام 2032 إلى 125 مليون شخص بالتالى نحتاج إلى 125 جامعة”.
وتابع الرئيس السيسى: “الجامعة الواحدة تتكلف في حدود من 8 إلى 10 مليار جنيه.. وبالتالي خلال الـ 12 عاما القادمة نحتاج إلى ما يقرب من 400 مليار جنيه للإنشاء فقط “، متابعا: “شغالين ومصريين على معالجة الفجوة الموجودة.. وخلال الست سنوات سعينا لتقليل الفجوة وليس بالحجم فقط”.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن الدولة المصرية تسعى إلى تحسين جودة التعليم قائلا: “نسعى إلى تعليم يناسب املنا واحلامنا في مصر.. ولدينا 30 ألف مصري في الخارج وهم يشكلون عبء على الأهالي والأسر.. وليس الأمر بالمال.. في ظل ظروف كورونا.. ونسعى إلى أن نستوعب هذه الأعداد في مصر”.
وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته في افتتاح جامعة الملك سلمان: “الجامعات التي نسعى إلى إقامتها ليست مجرد خرسانات.. ولكن نعمل على إنشاء جامعات بمواصفات ومعايير عالمية.. حتى تحقق الهدف.. ومستوى التعليم يكون متقدم وحتى يجد فرص عمل حقيقية.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أنه تم البدء في تطوير أحد المتاحف في عام 2010 وتوقف العمل فيه نتيجة أحداث عام 2011 متابعا: “هذه الفكرة علينا التأكيد عليها.. الفكرة مش معناها إساءة لاحد.. أي فعل الناس هتعمله له تكلفة كبيرة جدا جدا”.
وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته: “أحداث عام 2011 كان لها تأثير كبير على قطاع الأثار.. والأمر لا يتوقف على وقف العمل في التطوير فقط.. وحصل حاجات كتير اوى في هذا القطاع.. وممكن يكون فيه فقد لآثار وممكن نقول حصل تهريب كبير وده مش وقته للكلام ولكن عدم الاستقرار معناه ضياع الدولة.. بكرر الكلام كتير وهفضل اكرره.. لمصر ولغير مصر.. خلى بالكم من البلاد.. نتائج عدم الاستقرار مدمر للدولة ومستقبلها”.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن عدم الاستقرار الذي شهدته البلاد نتيجة أحداث عام 2011 كان له تأثير سلبي على كافة القطاعات بما فيها قطاع الآثار وتطوير المتاحف، قائلا: “الدليل اهو تأخرنا 10 سنين في تطوير أحد المتاحف.. والشركات اللى تعطلت والاقتصاد اللى راح.. والإرهاب اللى اتصدر لنا ولاقى فرصة في الموضوع.. في عام 2011 وفى عام 2013.. ولو حصل حاجة تانية يحصل نفس الكلام.. وفى قطاع الأثار مش بس تعثر أو مش تكمل.. أو ممكن يتم الاعتداء عليها ولسنا بصدد ذكر كل اللى حصل في هذه الفترة.. حجم التدمير والخراب على المنشآت والمتاحف.. أكثر من 75 كنيسة تم تدميرهم.. والدولة قامت بترميمها”.
وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته في افتتاح عدد من المشروعات الجديدة مثل جامعة الملك سلمان وعدد من المتاحف: “طول الاستقرار موجود نقدر نتجاوز أي تحدى ونتغلب عليه.. ونكمل مسرتنا وننجح فيها.. وعدم الاستقرار له ثمن كبير جدا”.
السيسى خلال افتتاح جامعة الملك سلمان ومشروعات أثرية: غياب الاستقرار مدمر للدولة والمستقبل.. رممنا أكثر من 75 كنيسة بعد تدميرها.. الرئيس يؤكد: نحتاج 400 مليار جنيه لتوفير جامعة لكل مليون شخص عام 2032
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن كل مليون شخص في مصر يحتاجون إلى جامعة سواء كانت خاصة أو أهلية أو حكومية، قائلا: “إذا كان في مصر لدينا 100 مليون شخص نحتاج إلى 100 جامعة، بغض النظر عن التصنيف الخاص بهذه الجامعات”، وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته في افتتاح جامعة الملك سلمان وعدد من المشروعات الجديدة في مدينة شرم الشيخ اليوم السبت: “لدينا الآن في مصر 72 جامعة باختلاف أنواعها.. وإذا كان من المتوقع أن نصل خلال عام 2032 إلى 125 مليون شخص بالتالى نحتاج إلى 125 جامعة”.
وتابع الرئيس السيسى: “الجامعة الواحدة تتكلف في حدود من 8 إلى 10 مليار جنيه.. وبالتالي خلال الـ 12 عاما القادمة نحتاج إلى ما يقرب من 400 مليار جنيه للإنشاء فقط “، متابعا: “شغالين ومصريين على معالجة الفجوة الموجودة.. وخلال الست سنوات سعينا لتقليل الفجوة وليس بالحجم فقط”.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن الدولة المصرية تسعى إلى تحسين جودة التعليم قائلا: “نسعى إلى تعليم يناسب املنا واحلامنا في مصر.. ولدينا 30 ألف مصري في الخارج وهم يشكلون عبء على الأهالي والأسر.. وليس الأمر بالمال.. في ظل ظروف كورونا.. ونسعى إلى أن نستوعب هذه الأعداد في مصر”.
وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته في افتتاح جامعة الملك سلمان: “الجامعات التي نسعى إلى إقامتها ليست مجرد خرسانات.. ولكن نعمل على إنشاء جامعات بمواصفات ومعايير عالمية.. حتى تحقق الهدف.. ومستوى التعليم يكون متقدم وحتى يجد فرص عمل حقيقية.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أنه تم البدء في تطوير أحد المتاحف في عام 2010 وتوقف العمل فيه نتيجة أحداث عام 2011 متابعا: “هذه الفكرة علينا التأكيد عليها.. الفكرة مش معناها إساءة لاحد.. أي فعل الناس هتعمله له تكلفة كبيرة جدا جدا”.
وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته: “أحداث عام 2011 كان لها تأثير كبير على قطاع الأثار.. والأمر لا يتوقف على وقف العمل في التطوير فقط.. وحصل حاجات كتير اوى في هذا القطاع.. وممكن يكون فيه فقد لآثار وممكن نقول حصل تهريب كبير وده مش وقته للكلام ولكن عدم الاستقرار معناه ضياع الدولة.. بكرر الكلام كتير وهفضل اكرره.. لمصر ولغير مصر.. خلى بالكم من البلاد.. نتائج عدم الاستقرار مدمر للدولة ومستقبلها”.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن عدم الاستقرار الذي شهدته البلاد نتيجة أحداث عام 2011 كان له تأثير سلبي على كافة القطاعات بما فيها قطاع الآثار وتطوير المتاحف، قائلا: “الدليل اهو تأخرنا 10 سنين في تطوير أحد المتاحف.. والشركات اللى تعطلت والاقتصاد اللى راح.. والإرهاب اللى اتصدر لنا ولاقى فرصة في الموضوع.. في عام 2011 وفى عام 2013.. ولو حصل حاجة تانية يحصل نفس الكلام.. وفى قطاع الأثار مش بس تعثر أو مش تكمل.. أو ممكن يتم الاعتداء عليها ولسنا بصدد ذكر كل اللى حصل في هذه الفترة.. حجم التدمير والخراب على المنشآت والمتاحف.. أكثر من 75 كنيسة تم تدميرهم.. والدولة قامت بترميمها”.
وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته في افتتاح عدد من المشروعات الجديدة مثل جامعة الملك سلمان وعدد من المتاحف: “طول الاستقرار موجود نقدر نتجاوز أي تحدى ونتغلب عليه.. ونكمل مسرتنا وننجح فيها.. وعدم الاستقرار له ثمن كبير جدا”.