كتب :علاء قنديل
استطاع وضع علامة بارزة وأن يحفر طريقًا من نور ليعيد مكتبة العزيزية الى طريقها الصحيح باعتبارها من اقدم المكتبات منذ نشأت الفجالة التى كانت فى طريقها الى الاختفاء ولكن بوجود هذا الرجل اعاد اسم العزيزية الى رونقها واعاد هيبتها مرة اخرى لتنافس الجميع وتنفرد وتحلق خارق المنافسة فى ظل الزخم المكتبات داخل الفجالة
مكتبة العزيزية برئاسة ايمن عبد العزيز استطاعت تطور وتكتشف نفسها من جديد ليس بانفرادها بكتاب معلم القراءة التى شاهدناها فى الافلام الى وقتنا هذا بل استطاعت الاولى فى كتب المدرسية والادوات الكتابية ,
وكذلك الكتب الدينية و الهدايا والتحف حققت عدة إنجازات في السنوات الأخيرة،بفضل سياسة هذا الرجل الخلوق الذى لا يختلف عليه اثنان داخل وخارج الفجالة.
شئت ام ابيت اختلفت او اتفقت,لا يستطيع احد ان ينكر فضل هذا الرجل حتى لو كان حاقدا او حاسدا.